أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
هل حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة حقيقة أم خدعة؟ هل حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة حقيقة أم خدعة؟
تم نشره في 06/02/2015 خبير امريكي يشرح فيديو حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة على ايدي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام ويبين أن الفيديو هو مجرد خدعة هوليودية وليس حقيقة. إذا السؤال هنا ما الغرض والهدف من هذا الفيديو ان كان خدعة ؟ ومن المستفيد؟
"واس": معاذ الكساسبة مازال على قيد الحياة فديو "داعش أكشن" صناعة MI6 وكالة الاستخبارات السنّية "واس" وردها تسريبات من مصدر ملامس أمراء "الجناح الشيشاني" في الدولة الإسلامية مفادها أن الطيار الأردني معاذ الكساسبة حي يرزق و مازال على قيد الحياة مع باقي "الأسرى الأجانب" الذين تم استخدامهم في صناعة أفلام سابقة لتصوير مقاطع فديو "تمثيل" عمليات الذبح و قطع الرؤوس، و كشف المصدر أن غرفة "العمليات المشتركة" التي تقود ملاحة طيران التحالف "الغربي العربي الشيعي" على اطلاع كامل عن أماكن تواجدهم بواسطة نظام "JPS" لتحاشي توجيه ضربات جوية على اهداف في تلك الأماكن "الخضراء". و كشف المصدر اللثام عن وجود خلافات عميقة بين "الجناح الشيشاني" في الدولة الإسلامية و بين "الجناح العربي" بقيادة "خليفة داعش" البغدادي صاحب المنهاج "الهوليودي" الاستعراضي لجلب الشهرة الشخصية و لو على حساب الدماء السنّية الذي ينفذ أوامر الاستخبارات "الغربية - الشيعية" مثل سلفه بن لادن و خلفه الظواهري لخدمة الأجندة الغربية في استمرار"الحرب على الإسلام" وفق نهج "القاعدة" في تحاشي ضرب عقر العدو "الشيعي و النصيري" بموجب تعليمات غرفة "العمليات المشتركة" و قريبا سينشق "الجناح الشيشاني" عن الدولة الإسلامية و يعلن تنظيمه القوقازي الصافي "إمارة شيشانية". في السياق ذاته تؤكد التسريبات من المصدر الذي رفض الكشف عن هويته لاعتبارات "أمنية" أن كافة إصدارات "داعش أكشن" المرئية بما فيها عمليات "ذبح الرهائن" الأجانب و أخرها فيلم حرق الطيار معاذ الكساسبة هي عبارة عن عمليات إنتاج أفلام "هوليودية" عالية الحرفية يعمل على صناعتها جهاز الاستخبارات البريطانية "MI6" التي جندت لهذا الغرض خمس صحفيين ثلاث برتغاليين و بريطانيين و مسرح تصوير الأفلام غرفة "أستوديو سرية" في مدينة لندن حي "فوكسال كروس" و قادم الأيام سيثبت لكم صحة المعلومات. "واس" تذكر أن كافة "رعاع" العالم سبق و صدقت أكبر كذبة في تاريخ البشرية فبركة تفجير طائرات مجاهدي "القاعدة" أبراج نيويورك "أحداث 11 سبتمبر" و بعد سنوات تبين انه مجرد "فيلم هوليود" صناعة وكالة الاستخبارات الأمريكية "CIA" قام الإعلام الأمريكي نفسه لاحقا بفضح فبركة تصوير"الفيلم" و تفنيده قبل سنوات بعد أن حققت "خرافة 11 سبتمبر" أهدافها و أهمها احتلال أفغانستان للسيطرة على مزارع "الهيروين" و العراق لخدمة "المشروع الشيعي" و تسليمه لإيران الصفوية أكبر منتج و مصدر "الهيروين" للعالم كله و مع الأسف مازالت "القاعدة" و بناتها "السلفية الجهادية" تقوم بدورها بمثابة "شماعة" الغرب لتبرير الحملات العسكرية على أهل السنّة حصراً بذريعة "الحرب على الإرهاب" و أكبر دليل تراجع أسامة بن لادن قبل اغتياله عن تبني تفجيرات أبراج نيويورك و التحدي باستمرار لزعيم "القاعدة" الحالي الظواهري بتنفيذ و تبني أي عملية تفجير واحدة في العقر الشيعي "طهران"، و أخر دليل على ابتكارات صناعة أفلام "داعش أكشن" كان مسرحها باريس بعد كشف فضيحة "فبركة" الهجمات الإرهابية على مقر صحيفة "شارلي أيبدو" والجميع شاهد الفيلم. بخصوص أخر منتجات أفلام الرعب و الإثارة "داعش أكشن" صناعة الاستخبارات البريطانية "MI6" فديو حرق الطيار معاذ الكساسبة يؤكد المختصون في مجال صناعة "المؤثرات المرئية" و استخدامها في أفلام السينما "الهوليود" و خبراء علم النفس على الملاحظات التالية: 1- لا يمكن لأي شخص انتظار الموت حرقاً دون أي ردة فعل "غريزية" جراء لفحة نار واحدة. 2- قيام الممثل لدور "البطل" الطيار المحترق بحركات بهلوانية غير منطقية لشخص يشتعل أجزاء جسمه. 3- في حالة حرق الإنسان يكون صوت صراخه مرعب جدا و بعيد عن صوت الصراخ الطبيعي و ذلك لتوغل الحريق إلى داخل حنجرته "مصدر الصوت". 4- عدم قيام "الممثل" بأي ردة فعل "غريزية" مثلا محاولته التعلق بقضبان القفص الحديدية "العلوية" كون مصدر النار كانت من الأسفل و طبيعة الغريزة البشرية تدفع الإنسان محاولة الهرب من مصدر الخطر و مقاومة الموت حتى "فقدان الوعي". 5- ردة فعل الشخص الطبيعية أثناء احتراق جسده تكون محاولة إطفاء حروقه بيده و لو كانت محاولة فاشلة. 6- الفديو بعيد كل البعد عن وجه الشخص المحترق لعدم توضيحه للمشاهد بشكل كافي للتأكد فيما إذا كان هو أم مجرد "دمية" جثة سابقة اكتمل حرقها و تم استخدامها في إنتاج فيلم "داعش أكشن" الهوليودية. 7- إخفاء معالم الجثة بشكل كامل بعد هذا الفيلم الفاشل لكي لا يكون هناك أي اثر فيما إذا كانت حقيقية أم لا و استخدام جرافة لطمر الجثة "المتفحمة" بالتراب. في كل جريمة كلمة الفصل بموجب قانون "البحث الجنائي" فقط تشريح الجثة يثبت سبب الوفاة و التحدي الحقيقي أمام "داعش" تقديم نتائج فحص الحمض النووي "DNA" لكافة الضحايا المغدورين "أبطال" تصوير أفلام عمليات "الذبح و الحرق". نصيحة "واس" لكل سنّي و سنّية في العالم: عدم تصديق أبواق الإعلام العالمي مثل "CNN BBC France 24" المرئي الفاشل الوضيع و كافة وكالات الأنباء "رويترز و غيرها" التي أصبحت سلاح دمار "شامل" يتم استخدامه في الحرب على الإسلام و رصاص يقتل كل سنّي و سنّية و مع الأسف يشارك في هذه "الحرب الدينية" أبواق الإعلام العربي خاصة "الجزيرة و العربية" أعضاء "نادي الروتاري" الإعلامية الإرهابية، مع الأسف كل "رعاع" العالم مستمر بتصديق وسائل الإعلام كون "رعاع" العالم أصبح عبارة عن "أرقام" مدمنة على "التقنيات الرقمية". في الختام مختصر الكلام "واس" تتحدى "خليفة داعش" البغدادي "ملثم النصرة" الجولاني "رامبو الصحراء" علوش حمشو تفجير مفخخة واحدة في "القرداحة" تحرير مستوطنة نصيرية و بؤرة شيعية واحدة تدمير مصفاة حمص بانياس "التعتيم العام" في الشام تفجير خطوط نقل النفط الغاز محطات توليد الكهرباء لفرض حظر جوي بري على العصابة النصيرية الإرهابية و إسقاط رئيسها "المنخور بشار" في دمشق العاصمة "المغتصبة" و التحدي لهم و لكافة قادة "الماركات المسجلة" السلفية الجهادية باستمرار حتى الانتصار.
هل حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة حقيقة أم خدعة؟ انا بعتقد انو هاد الحكي بعيد عن الواقع تماما نحن العرب دائما نمشي ورا عواطفنا مثل انو صدام حسين عايش و نحن شفنا بعينا انو استشهد بس انا بخالف كلام الاعلام بهاد الشي و في شي اهم نحن لازم نعرفو انو ما بس داعش يلي عم تقتل و تضرب كمان طيران التحالف عم يضرب مدنيين انا ما بأيد لا طيران التحالف و لا داعش انا يلي بشوفو غلطان رح انتقدو و العرب و الغرب لو بدو مصلحتنا كان ضرب بشار الاسد و نحنا مستعدين نمسح داعش و امثالها بس للاسف اخوتنا العرب قبل الغرب هم سبب وضعنا الحالي تقبل مروري اخي الكريم