موقع شببلك
زوارنا الكرام نتشرف بإنضمامكم إلينا والمبادرة بالتسجيل

لكي نحقق أهدافنا سويا بأسرع وقت و بشكل مميز و رائع

يتم تفعيل عضويتك من قبل الإدارة خلال { 24 } ساعة

الأفضل وضع كلمة سر مقعدة لعدم القدرة على الاختراق
موقع شببلك
زوارنا الكرام نتشرف بإنضمامكم إلينا والمبادرة بالتسجيل

لكي نحقق أهدافنا سويا بأسرع وقت و بشكل مميز و رائع

يتم تفعيل عضويتك من قبل الإدارة خلال { 24 } ساعة

الأفضل وضع كلمة سر مقعدة لعدم القدرة على الاختراق
 

أهلا وسهلا بك .
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


موقع شببلك :: القسم العام :: أخر الأخبار المحلية والعالمية

شاطر

حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Empty25/10/2014, 4:57 pm
المشاركة رقم: #1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الرتبه:
حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Star7c12
الصورة الرمزية

matrixs1

البيانات
حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة N1841t10
الجنس : ذكر
المساهمات : 7700
نقاط النشاط : 19177
السٌّمعَة : 226
العمل والترفيه : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Engine10
الهواية : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Riding10
المزاج : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Pi-ca-47
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Empty25/10/2014, 4:57 pm


حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة



حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة
العنصرية العدائية البغيضة من طرف الحكام البنجابيين




 في باكستان ضد البلوش السنة في ايران وبلوشستان




 وهناك تيار عنصري عدائي يحرض على السنة والبلوش




و على الرغم من احتقار البلوش في بلوشستان الشرقية  للبنجابيين ،




إلا أن سيطرة الأخير عليهم لا تتعدى ثلاثة عقود.




على النقيض من ذلك، البلوش في ايران ( بلوشستان الغربية)




 يقاتلون الملوك الفرس منذ اكثر من 2000 سنة.




 يعتبر البلوش الفرس شعبا خائراً غير مستحق بأن يحكم عليهم.




 و بالنسبة للفرس، الذين ينظرون بإزدراء ثقافي و عرقي حتى




على الدول العربية المحيطة بهم، يعتبرون البلوش شعب همجي بالفطرة،




 محظوظ لأن ينزل عليه بركات الفتح الفارسي.




جغرافياً، ينقسم بلوشستان الغربية إلى خمس مناطق متمايزة




تفصل بينها حواجز طبيعية ؛  قلب منطقة جاز موريان الزراعية،




 و بلاد سرهد الصحراوي العاصف في الشمال،




و منطقة سروان التي تتخلها الواحات، في الجنوب الشرقي،




و جبال مكران، و السهل الساحلي. و قد اقتصرت التجارة على مر




 التاريخ بين هذه المناطق الخمس. حتى في فترة غير بعيدة من عام 1978،




كان السفر بين هذه الحواجز الطبيعية المختلفة للبلوشستان الغربية صعبة جداً،




 بحيث أنه في حال رغبة السفر من كاش إلى بندر عباس كان من الضروري




 قطع طريق دائري تمر من دوزآب (زاهدان) في الشمال و كرمان في الشرق.




 هذا الطابع المجزأ للمناطق البلوشية في بلوشستان الغربية  




جعل من الصعب جداً  للقوميين البلوش (المحتملين) تأسيس كيانات




 سياسية دائمة مماثلة لكونفدرالية نصير خان في بلوشستان الشرقية.




و ما زاد الطين بلة للبلوش وقوع قلب منطقة جاز موريان على طريق الوصول




المباشر إلى كرمان ، أقرب إقليم فارسي، مما جعلها غير حصينة




 ضد الهجمات العسكرية للغزاة الفرس. أرسل رضا شاه بهلوي قواته




 عبر هذا الطريق في عام 1928 ،عندما قام دوست محمد




 بمحاولة  مجهضة لإقامة إمارة بلوشية مستقلة.




و في دراسته المثيرة للجدل حول الجغرافيا السياسية للنفط في الخليج الفارسي،




 آبار السلطة، لاحظ ألسر أولاف كاروئي بأن بلوشستان:




 (( هي بمثابة الشرفة الفارغة للقصر الفارسي، و لكن الشرفات،




 و إن كانت فارغة، يجب أن تكون تحت سيطرة مالك المنزل)).




و كانت هذه هي القناعة المتقدة لرضا شاه ،




 و في وقت لاحق ابنه محمد رضا شاه بهلوي،




اللذان أُبْدِيَا عزيمة دؤوبة لإخضاع القبائل البلوشية و 




جعل بلوشستان جزءاً لا يتجزأ من دولة ايران المركزية.




حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة BT-UwyYCYAAAS7O








و في غالبية فترة الحكم البهلوي الممتد خمسون عاماً،




كان على طهران الإعتماد في المقام الأول على استخدام القوة العسكرية العلنية




 لإبقاء المناطق البلوشية تحت السيطرة، حتى في حالة وجود نشاط ثوري




غير منسق بالكاد يذكر. و شنت وحدات الجيش المتمركزة بشكل دائم في




 بلوشستان حملات عقابية ضد الفرق المتناثرة من رجالات القبائل الثوريين،




 الذين غالبا ما كانوا يداهمون المخيمات العسكرية ،




 رافضين بإصرار تسليم الكميات المخزونة من البنادق بموجب القانون.




 إلا أنه بجانب استخدام القوة العسكرية، بسطت طهران سلطتها عن طريق




 شراء بعض مشائخ القبائل البلوشية و استخدامهم كوسطاء.




هؤلاء السردارات (زعماء القبائل)  المختارين لم يتلقوا رواتب سنوية




كبيرة من نظام الشاه فحسب، و لكن أيضاً سيطروا على تدفق موارد




 التنمية المرسلة من طهران، مما خلق فرصاً كبيرة للترشية السخية.




 و واصفاً قضية مضخة الري في قرية سَرهَد حيث عاش هناك لمدة سنتين،




لاحظ فيليب سالزمان، و هو أنْثرُوبُولُوجِي من كندا، بأن السردار كان




 يخصص 60 ساعة من استخدام المضخة لنفسه، و 30 آخرون لأخيه ،




من مجموع 168 ساعة في الأسبوع ، و كان يبيع الثمانية و سبعون ساعة




 المتبقية إلى رجالات قبيلته. و كما لوحظ من قبل سالزمان، اضطرت الحكومة




 ( الإيرانية) لبسط سيطرتها بشكل غير مباشر من خلال إستمالة اكبر




عدد ممكن من السردارات (زعماء القبائل) ، في تلك المناطق التي تسود




فيها الطابع البدوي للمجتمع القبلي مما جعل من الصعب عملياً تأسيس




إدارة مركزية مباشرة. و على النقيض من ذلك، في حالة المستوطنات




(البلوشية) المستقرة في المناطق الخصبة نسبياً في الجنوب، كان البدلاء




 المحليين للسردارات و المعروفين بإسم حَكُوم معرضين للخطر اكثر ،




حيث قامت طهران بعزلهم كلياً، باسطة حكمها من خلال الجيش و  الدَرَك؛




رِجَال الشُّرْطَة . و كانت هذه السياسة المركزية  الجازمة (التي اتبعتها طهران)




 متناقضة بشكل ملحوظ مع النمط المتبع في بلوشستان الشرقية (باكستانية)،




 حيث سمحت بريطانيا لمشائخ القبائل على الحفاظ على سلطتهم.




بحلول الوقت الذي انتهى فيه عهد رضا شاه بهلوي في عام 1941،




 كانت القبائل البلوشية قد أخضعت إلى حد كبير، و لكن (ابنه)




محمد رضا شاه واجه تحدياً جديداً بسبب ظهور حركة قومية بلوشية




على الجانب الآخر من الحدود (بلوشستان الشرقية).




 خوفاً من أن البلوش في ايران سوف يصيبهم عدوى نداءات




حركة بلوشستان الكبرى (يضم جميع مناطق البلوش )  المتنامية في باكستان،




اتبع الشاه سياسة قاسية معدومة  الرحمة تجاه البلوش ، تهدف إلى خنق




 أي تعبير عن الهوية البلوشية. و على وجه الخصوص ، كان مصمماً




على منع نمو (طبقة) مثقفين بلوشيين ذوو توجهات سياسية.




 و (في محاولته) حصر التعليم في المناطق البلوشية بشكل شديد،




 حظر (الشاه) استخدام الللغة البلوشية في المدارس القليلة التي كان يحضرها




 الطلاب البلوش، و جعل استخدام اللغة الفارسية إلزامية. و أَكْرَهَ الطلاب




البلوش على استخدام كتب التاريخ المدرسية التي وصف فيها البلوش




 و الفرس بأنهم من أصل عرقي واحد ، و حظر استخدام البلوشية




في المكاتب الحكومية. و كذلك جعل نشر ، او توزيع،  او حتى




 حيازة الكتب و المجلات و الصحف باللغة البلوشية  جريمة جنائية؛




 و هو حظرٌ قيّد و لكن لم يخنق كلياً تدفق المنشورات 




(باللغة البلوشية) من باكستان (بلوشستان الشرقية).




إحدى أكثر الجوانب مرارة من نهج شاه القمعي ضد البلوش كان حظره




ارتداء الزي التقليدي البلوشي في المدارس و الأماكن العامة الأخرى.




اندهش جيمس ريكاردي، عضو متطوع سابق في هيئة السلام و




الذي كان يدرس الإنجليزية في مدرسة بلوشية في زابل، لرؤيته




هذه القاعدة تطبق بوحشية في إحدى المرات من قبل مدرس فارسي.




 عندما جاء صبي بلوشي في الصف السابع  إلى المدرسة لابساً سترة




بلوشية تقليدية سوداء على بنطلون ازرق فاتح، رفسه المعلم الغاضب




على فخذه، و ردد صارخاً أنه من مصلحته بأن يتعلم كيفية التصرف




(( بطريقة حضارية)) و أنه ((في هذه الدولة لا يمكنك أن تقوم بذلك)).




و في المجال الإقتصادي، أذن الشاه بما يكفي من الإنفاق الإنمائي




 لتليين آلية التحكم التي تحرسها السردارات الوسطاء، متجنباً برامج




التنمية الهادفة التي من شأنها النزول عند توقعات الشعب. و في النهاية،




 حاول هو تحييد تأثير البلوش داخل الهيكل السياسي الإيراني مع




تزييف الانتخابات عن طريق تقسيم الدوائر الانتخابية بقصد الحصول




على أغلبية الأصوات. مخلطاً  إياهم (البلوش) مع مجموعة عرقية أخرى




 أكثر فارسية ، السيستانيين، أسس (الشاه) إقليماً مشتركاً عرف بإسم سيستان و بلوشستان،




 و الذي  بلغ عدد سكانه المسجلين رسمياً 659،297 في عام 1978.




و كان ما يقرب من ثلث هذا المجموع في سيستان، مما يعني أن البلوش كما




 يبدو كان عددهم تقريباً 444  ألف ، و هو رقم يسخر منه البلوش بمرارة بكونه




 لا يعكس حتى أقل من نصف العدد الفعلي للسكان البلوش في الإقليم.




 و في  الوقت عينه، أرفق الشاه المناطق الحدودية المختلطة عرقياً ،




حيث يزعم البلوش بأن عددهم فيها يبلغ  300 ألف من مجموع عدد سكانها،




 إلى الأقاليم المجاورة مثل كرمان و خراسان*.




 ((* لا توجد بيانات موثوقة حول عدد السكان البلوش في إيران.




و إعتماداً على المصادر المتاحة و الإستعلامات في حقل دراستي،




 استخدمت تقدير مليون في هذا الكتاب. انظر الفصل التاسع من الكتاب




 للمزيد من النقاش حول هذه القضية.))  




و سياسة خنق و تقسيم البلوش سياسياً هذه عززتها الهجرات المنتظمة




 للمستوطنين الفرس ، و الذين اشتروا او صادروا أراضي البلوش




و أعمالهم التجارية بدعمٍ من البيروقراطية الفارسية و الدرك .




و بحلول عام 1978، شكّل عدد المهاجرين الفرس ما يقرب أربعين في




المائة من مجموع عدد سكان بلغ 75 ألفاً في عاصمة الإقليم زاهدان (دوزآب).




 و بسبب كونهم عوملوا كأجانب في أرض آبائهم و أجدادهم، هاجر




حوالي 150 ألف من البلوش الإيرانيين في عهد الشاه إلى المشيخات




 العربية الواقعة على الخليج الفارسي (او العربي).




و كما سنرى، سياسات شاه المتشددة لم تنجح كلياً في سحق النشاط الثوري ،




 و الذي اندلع مرة أخرى في عام 1959- 1969 مع حادثة داد شاه ،




 و ثورة مسلحة بمساعدة عراقية من 1969 – 1973.




 شعر شاه بالقلق من أن مشاكله المستمرة مع البلوش سوف تتفاقم بسبب




الإضطرابات في المناطق البلوشية في باكستان.، و خاصة بعد انفصال




بنغلاديش عن باكستان. و علاوة على ذلك، كان هو مهووساً حول الكابوس




 الجيوساسي؛ بأن موسكو سوف ترسخ موطئ قدم لها في أفغانستان و بعدها




 تتزامن دعمها للقوى القومية البلوشية القوية أصلاً في باكستان مع محاولات




 مماثلة  لتكثيف السخط البلوشي في ايران. و الطريقة الوحيدة للتأكد




من أن مشكلته مع البلوش في دولته لن تخرج من نطاق السيطرة،




 اختتم الشاه ، من أن يتم التعامل مع بلوشستان الباكستانية كوصاية




 إيرانية افتراضية. و الضغوط من قبل الشاه كانت مسؤولة بشكل كبير




عن اتخاذ  (الحاكم الباكستاني) ذوالفقار علي بوتو قرار الإطاحة بحكومة




 إقليم بلوشستان  (الشرقية) في عام 1973، و استخدامه القوة الجوية




 و كذلك القوات البرية في سحق الثورة البلوشية التي تلت.




أخبرني بوتو في مقابلة عام 1977 بأن الشاه (( كان ملحاً جداً، و حتى مهدداً،




 ووعدنا بجميع أنواع المساعدات الإقتصادية و العسكرية ، أكثر بكثير مما




حصلنا عليه فعلاً. لقد شعر بقوة بأن السماح للبلوش بالحكم الإقليمي الذاتي




 لم يكن امراً خطيراً بحد ذاته فحسب بالنسبة لباكستان، و لكن كان من شأنه




 أن ينقل أفكاراً خطيرة للبلوش في دولته (ايران) )).




و ابتداءً من أوائل عام 1973، أكد الشاه مرارً و تكرارً أنه يعتبر بلوشستان




 الشرقية (الباكستانية) تقع ضمن نطاق الدفاع الإيراني. ((إن إنهارت باكستان))،




قال هو لمراسل نيويورك تايمز سي إل سولزبرجر في ابريل عام 1973،




(( يمكن أن يتطور منها حالة أخرى مشابهة لحالة فييتنام.




 يجب علينا التأكد من أن باكستان لن تتناشل إلى أشلاء.




و هذا من شأنه أن يخلق فوضى رهيبة، مثل حالة الهند الصينية ،




 و لكن مع أبعاد جديدة و كبيرة. أخشى التفكير في هذا الأمر)).




و إن حدث على أي حال، سأله سولزبرجر، إن انهارت باكستان؟




(( أقل ما يمكننا فعله (لحماية) مصالحنا)) ، رد الشاه قائلاً،




 (( سيكون (إتخاذ) نوع من رد الفعل الوقائي في بلوشستان (الشرقية) )).




 ما يعنيه ذلك، استنتج سولزبرجر، أن إيران سوف




(( يستولي عليها قبل أن يقوم بذلك أي أحد آخر)). و في تصريح علني خلال




 زيارة بوتو بعد شهر من ذلك، أعلن الشاه بأن ما يحدث في باكستان




(( هو ذا أهمية قصوى بالنسبة لنا؛ و إن أصاب أي حدث




(مشيراً إلى إنفصال بنغلاديش عن باكستان)  آخر هذا البلد ، لا يمكننا أن نتسامح مع ذلك.




 و السبب في ذلك ليس فقط المودة و الأخوة معكم كدولة إسلامية،




 و لكن بسبب المصالح الإيرانية، لن يكون بمقدورنا تحمل تغييرات و صعوبات




أخرى (تحدث) في باكستان … و لن نغمض أعيننا عن أية حركة إنفصالية




(تقوم) – لسمح الله- في بلادكم)). ((ماذا سيحدث إن تفكك ما بقي من باكستان  ؟))،




  سأل هو مراسل صحيفة نيوزويك في نوفمبر عام 1977. 




(( إن نحن لم نتبوأ (مسؤولية) أمن هذه المنطقة ، فمن سيفعل؟ ))




و كان أحد الجوانب المثيرة للإهتمام عند قيام شاه بإستعدادات لأزمة محتملة في بلوشستان،




كان خلال تدريب ميداني مشترك عقد هناك (في بلوشستان) ، من قبل وحدات




القوات الإيرانية الخاصة و كتيبة القبعات الخضراء من الجيش الأمريكي ،




بالقرب من چَهْبَار في مارس عام 1978. و رافقت القوات الإيرانية خمسة




عشر شخصاً من البلوش الذين عملوا كمرشدين ، و مترجمين فوريين ،




 و طهاة. تذكر أحد الأمريكيين بأن الإيرانيين (( بدو عصبيين جداً))




 على البلوش ، و لم يكونوا يسمحون لهم بالمشاركة في الدورات 




التدريبية التي أجرتها المتخصصين الأمريكيين.




مصدر الموضوع ادخل في هذا الرابط










حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Empty25/10/2014, 6:01 pm
المشاركة رقم: #2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الرتبه:
حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Star7c12
الصورة الرمزية

ملاك الإحسآس

البيانات
حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة 20gb9u10
الجنس : انثى
المساهمات : 13664
نقاط النشاط : 19637
السٌّمعَة : 217
العمل والترفيه : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Collec10
الهواية : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Travel10
المزاج : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Pi-ca-56
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Empty25/10/2014, 6:01 pm


حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة



حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة
ربي ينصــر المظلوميـــن والمستضعفين في كل مكــان 


يعطيك العافيــة اخي لطرحك 


تقبل تحيتي 


حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة %D8%B1%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%B4%D9%83%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%8A%D8%B1








حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Empty25/10/2014, 9:17 pm
المشاركة رقم: #3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الرتبه:
حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Star7c12
الصورة الرمزية

Louly

البيانات
حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة N1841t10
الجنس : انثى
المساهمات : 5036
نقاط النشاط : 11626
السٌّمعَة : 16
العمل والترفيه : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Collec10
الهواية : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Travel10
المزاج : حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Pi-ca-24
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Empty25/10/2014, 9:17 pm


حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة



حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة
الله يكون بعون المظلومين 
يسلم دياتك ع المعلومات 














الــرد الســـريـع
..




حكام إيران البَهلويين و البنجابيين في باكستان وكرههم البلوش السنة Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 
تحويل و برمجة و تطوير الطائر الحر