!!كيف بتصير شبّيــــح و مخبر بنظر الشبّيحة مع أنك ثورجي للعضم !؟!
!!كيف بتصير شبّيــــح و مخبر بنظر الشبّيحة مع أنك ثورجي للعضم !؟!
بكل بساااااااااطة :
- حاسس حالك عالة و ما عم تعمل شي وما بدك تشيل سلاح مع الثوّار و قلت خليني إعمل صفحة عالفيس بوك للثورة !
- عملت صفحة !
- عرفت البشريّــة كلها أنك إنت ياللي عاملها و إنت الآدمن فيها !
- دبّرت مليوووووون واسطة مع رفقاااااااات رفقاتك لينشروا لك الصفحة و يصير فيها معجبيــــــــــــن !
- عجبتك القصّة !
- حبيت اللايكاااااات !
...- صارت ترضي هيك شغله جواتك ما بتعرف شو هيي !
- صرت تاخد بوستاااااات من صفحات ثانية و أخباااااار !
- لا لا لا صرت أكبر من هيك بكتير ، صرت إنت القائد العام للمجلس الفيس بوكي الأعلى !
- طوّرت علاقاتك و صرت تعرف كم ناشط ع الأرض بجيبوا أخبار من الجيش الحـــــــــر !
- وما شاء الله عنك من ذكاءك قبل ما الجيش الحر يعمل العمليّـة تنشرها إنت : ترقبووووا العمليّـة كيت و كيت !
- و وقت الجيش الحر عم يعمل العمليّـة ، بدك إنت كمان تعمل سبق فيس بوكي تتعاجق فيك قدام أصحابك ، فبتصير تنقل أخبار الجيش الحر و تحركاته و الشباب عم يجاهدوا و مالون خبر !
- الجيش الحر عم يتفاجأ كيف عم يدرى الأمن ، و الشباب كلن ثقة !
- ببساطة لأنّـه في آدمن عالة ع الثورة ، و عالة ع الجيش الحر ، و ما بدنا نغلط أكتر لأنو الدنيا صيااااااام !
حابه قلّك ببساطة يا عزيزي الآدمن :
إنت شبّيـــــح و مخبر بنظر الشبّيحة إذا ما عندك خبر .. و ببلاش !!
التشبيح مو شرط تنتسب للشبّيحة .. التشبيح أنك تخدم الشبّيحة حتى بدون علمك أو قصدك !!
لك يا أخي كرماااااااال الله إصحى .. الصفحة أمانة برقبتك .. و ١٦٠٠
عنصر بالأمن قاعدين عالنت بفرع المعلومات ، و بقسم الحرب النفسية ، و قسم بث الشائعاااااااات !!
فيــــــــــــــــــق يا أخي فيق ..!!
الشغلة ماعادت مزح ..!!